الأكثر مشاهدة

24 18:56 2024 أفريل

يواجه ممثل كرة اليد التونسية الترجي الرياضي النادي الاهلي غدا الخميس بداية من الساعة 14:00 في إطار الدور نصف النهائي لمسابقة بطولة إفريقيا للاندية البطلة المقامة حاليا في مصر 

على المباشر

سماح مفتاح
#على_مسؤوليتك.. البرنامج إلي يكشف #الحقائق و يحل #الدوسيات.. على مسؤوليتك كل يوم من الاثنين للجمعة مالسبعة للثمنية متع العشية.. على ديوان أف أم .. ابتداء من الاثنين 11-09-2023 | مع #سماح_مفتاح .. بكل حياد و بكل مسؤولية
تنشيط
رياضة

المونديال العربي يعود.. حوافز مالية وأطباق كرويّة ملكيّة

:تحديث 22 19:44 2017 أفريل
بعد سنوات من التوقف الاضطراري الذي فرضته الاضطرابات
بعد سنوات من التوقف الاضطراري الذي فرضته الاضطرابات التي اعترت المنطقة العربية يعود دوري أبطال العرب ليكون محور اهتمام الشباب الرياضي العربي من جديد.

نسخة جديدة بنظام مستحدث للبطولة وفي توقيت مهم هي أبرز علامات عودة الحياة إلى المسابقة الأبرز إقليميا بمنطق الندية والعائدات المالية والانتظارات الشعبية والجماهيرية حيث يبقى الشباب العربي بحاجة إلى هكذا مسابقات من شأنها أن تكون محطة مهمة لتكوين الأجيال الجديدة.

ويعود الفضل في عودة دوري أبطال العرب إلى الأمير تركي بن خالد الذي أحسن التجهيز لعودة من الباب الكبير للمسابقة وذلك من خلال توقيت يراعي التزامات الأندية العربية في المسابقات الآسيوية والإفريقية ولكن خاصة عبر رصد امتيازات مالية لدوري أبطال العرب تفوق تلك التي يضمنها دوري أبطال آسيا أو إفريقيا.

وجاء إحياء دوري أبطال العرب محملا بعديد المفاهيم والمعاني وفي مقدمتها إعادة اللحمة العربية حيث ستكون العاصمة المصرية القاهرة المحطة التي ستتجمع حولها كل أنظار العرب في الصائفة القادمة.
عودة البطولة ستوفر فرصة للشباب العربي لاستغلال البعد الايجابي للفكر الرياضي من إعلاء للروح الرياضية وخلق التنافس وفرض القيم الأولمبية وغيرها.

كما أن غياب المسابقة في السنوات الماضية ساهم في انحصار شعبية بعض النجوم العرب على الصعيد المحلي بعد أن كان دوري أبطال العرب يمثل نافذة لتقديم أبرز نجوم الدوريات في المنطقة وبالتالي ستكون النسخة المصرية فرصة مثلى لإعادة اكتشاف الخارطة الكروية العربية من جديد.

هذه الأهداف الهامة أدركتها الاتحادات العربية المختلفة والأندية وهو ما جعلها تسارع للانخراط في المسابقة ما يفسر على الأقل بتواجد كبريات الأندية في دور المجموعات.

اختار الاتحاد العربي لكرة القدم أن يكون للقارتين الإفريقية والآسيوية حضور عادل حيث سيشارك في الدورة الصيفية 6 فرق عربية - إفريقية ومثلها عربية – آسيوية.

الأندية المشاركة تمثل أبرز فرق المنطقة العربية في القارتين وأقواها حيث كان الهدف عند الاختيار هو أن تكون العودة من الباب الكبير وهو ما لن يتحقق إلا في حضور كبير للأندية ذات الصيت والإشعاع الجماهيري وهو ما سيكون كفيلا بضمان الندية لتكون الفرجة مضمونة في الفترة الممتدة بين 22 جويلية و5 أوت القادمين.

وفي ما يلي قائمة الأندية المشاركة وانتماؤها الجغرافي 6 أندية من قارة إفريقيا: الأهلي والزمالك من مصر – نصر حسين داى من الجزائر – الترجي الرياضي من تونس - اتحاد الفتح الرباطي من المغرب – نادي المريخ من السودان.

6 أندية من قارة آسيا: النصر والهلال من السعودية – نادي العين من الإمارات .
نظام المسابقة لا يتضمن أية تعقيدات حيث سيتم تقسيم الفرق إلى ثلاث مجموعات تضم كل واحدة 4 أندية تتواجه فيما بينها ليضمن المتصدرون الثلاثة تأهلهم آليا إلى الدور نصف النهائي على أن يرافقهم أفضل صاحب مركز ثان في المجموعات الثلاث إلى المربع الذهبي الذي يتضمن مباراتين ثم يأتي الدور على المباراة النهائية التي ستلعب يوم 5 أوت.

و ستتوفر النسخة الحالية من دوري الأبطال على عائدات مالية تفوق ما يرصده الاتحادين الآسيوي والإفريقي لدوري أبطال في القارتين حيث سخّر الاتحاد العربي 4.550 مليون دولار أمريكي تحت تصرف 12 فريقا سيخوضون دورة مصر الصيفية حيث تم رصد 250 ألف دولار مصاريف تنقل للأندية القادمة من خارج البلد المنظم (25 ألف دولار لكل ناد) كما تم تخصيص 800 ألف دولار للفرق التي ستنسحب من الدور الأول وعددها 8 بمعدل 100 ألف دينار لكل ناد اكتفى بخوض دور المجموعات.


كاتب المقال حمدي السويسي

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقيقة 13

تراجعت الاستثمارات المصرح بها في القطاع الصناعي بنسبة 17.3بالمائة الى قيمة 7ر654 مليون دينار، خلال الثلاثي الأول من سنة 2024، مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023، وفق نشرية الظرف الصناعي لشهر مارس 2024 التي أصدرتها وكالة النهوض بالصناعة والتجديد.

منذ دقيقة 40

ترشحت النجمة التونسية أنس جابر اليوم الخميس لثمن نهائي بطولة مدريد الإسبانية

منذ دقيقة 53

طالبت رئيسة الغرفة الجهوية لعدول الإشهاد بسوسة نجلاء اليحياوي في تصريح لديوان اف ام اليوم الخميس بإكساء الحجّة العادلة في تونس بالصبغة التنفيذيّة أسوة بتجربة الجزائر التي تقدّمت في هذا المجال منذ سنة 1988 .