مباركة البراهمي: هناك ضغوطات داخلية وخارجية لمنع إعادة العلاقات الدبلوماسية التونسية السورية
وأشارت البراهمي إلى أن الموقف الإقليمي بدأ يتغيّر شيئا فشيئا لصالح سوريا، وفق تصريحاتها، مؤكدة أنه لو حصل مثل هذا العدوان على المملكة العربية السعودية فستكون إلى جانب الشعب السعودي ولو كان على رأسه الملك سلمان بن عبد العزيز.
وأضافت أنه لا يمكن الحديث حاليا عما إذا كان الرئيس السوري بشار الأسد ديكتاتوريا أو لا وأنه إذا قرّر الشعب السوري سجن الأسد أو نفيه عند انتهاء الحرب فستساند الشعب.
كاتب المقال حمدي السويسي