الشاعر الفلسطيني أحمد دحبور في ذمة الله
وولد الشاعر في مدينة حيفا سنة 1946 ونشأ ودرس في مخيم حمص للاجئين الفلسطينيين في مدينة حمص السورية، بعد ان هاجرت عائلته الى لبنان اثر نكبة 1948، ثم الى سوريا.
واشتغل الراحل مديرا لتحرير مجلة 'لوتس' حتى سنة 1988 ومديرا عاما لدائرة الثقافة بمنظمة التحرير الفلسطينية، وعضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وحازعلى جائزة توفيق زياد في الشعر سنة 1998 وكتب العديد من اشعار فرقة اغاني العاشقين.
و من أهم أعماله(الضواري وعيون الأطفال ، حكاية الولد الفلسطيني، طائر الوحدات، بغير هذا جئت، اختلاط الليل والنهار، واحد وعشرون بحراً، شهادة بالأصابع الخمس، ديوان أحمد دحبور).
كاتب المقال Diwan FM