ترحيب سعودي إماراتي بحريني بقرار ترامب الانسحاب من اتفاق إيران النووي
أعلنت كل من السعودية والإمارات والبحرين تأييدها وترحيبها بقرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران.
وقالت الرياض إن "تأييد المملكة السابق للاتفاق النووي بين إيران ودول مجموعة 5 + 1 كان مبنيا على قناعتها التامة بضرورة العمل على كل ما من شأنه الحد من انتشار أسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط والعالم، إلا أن إيران استغلت العائد الاقتصادي من رفع العقوبات عليها واستخدمته للاستمرار في أنشطتها المزعزعة لاستقرار المنطقة، وخاصة من خلال تطوير صواريخها الباليستية، ودعمها للجماعات الإرهابية".
كما رحبت السعودية بإعادة فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، والتي سبق وأن تم تعليقها بموجب الاتفاق النووي.
وقالت البحرين إنها تدعم جميع المساعي، التي تهدف إلى إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل وإلى منع إيران من الحصول على أسلحة نووية.
هذا وجددت مصر "موقفها الثابت الداعي إلى ضرورة الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وسلامة شعوبها".
وأعربت في بيان عن "قلقها البالغ من أية سياسات تستهدف توسيع رقعة النفوذ في المحيط العربي والتأثير السلبي على الأمن القومي العربي"، مشددة على ضرورة مشاركة الأطراف العربية المعنية في أي حوار حول مستقبل الأوضاع في المنطقة، وبصفة خاصة المرتبط باحتمالات تعديل الاتفاق النووي مع إيران".
كما أعربت مصر عن أملها في ألا يترتب على التطورات الحالية أية صراعات مسلحة بالمنطقة تهدد استقرارها وأمنها.
وقالت البحرين إنها تدعم جميع المساعي، التي تهدف إلى إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل وإلى منع إيران من الحصول على أسلحة نووية.
هذا وجددت مصر "موقفها الثابت الداعي إلى ضرورة الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وسلامة شعوبها".
وأعربت في بيان عن "قلقها البالغ من أية سياسات تستهدف توسيع رقعة النفوذ في المحيط العربي والتأثير السلبي على الأمن القومي العربي"، مشددة على ضرورة مشاركة الأطراف العربية المعنية في أي حوار حول مستقبل الأوضاع في المنطقة، وبصفة خاصة المرتبط باحتمالات تعديل الاتفاق النووي مع إيران".
كما أعربت مصر عن أملها في ألا يترتب على التطورات الحالية أية صراعات مسلحة بالمنطقة تهدد استقرارها وأمنها.
(وكالات)
كاتب المقال رمزي الرقيق