جراء موجة الحر : وفاة خمسة أشخاص على الأقل في إيطاليا ورومانيا
من جهتهم، حذر العلماء من أن موجات الحر والظواهر المناخية القصوى يمكن أن تودي بحياة 152 ألف شخص سنويا في أوروبا بحلول نهاية القرن الحالي إذا لم يتراجع الاحترار المناخي.
وسجل ارتفاع كبير في درجات الحرارة، كان استثنائيا وغير مسبوق في بعض الأحيان في البرتغال وجنوب فرنسا وإيطاليا والمجر والبلقان.
وتجاوزت الحرارة الأربعين درجة في بعض المناطق، ما أدى إلى تفاقم الجفاف الذي تشهده تلك المناطق أصلا وشكل تتمة لموجة الحر التي بدأت في جويلية وتسببت بعدد من حرائق الغابات أسفر أحدها عن سقوط ستين قتيلا في البرتغال.
كاتب المقال Diwan FM