المؤرخ عادل بن يوسف: لا يمكن الحديث عن إعادة كتابة التاريخ
وبيّن بن يوسف أنه لم يكن في عهدي بورقيبة وبن علي رقابة على الأعمال والمنشورات والبحوث الأكاديمية التي تناول بعضها بعمق النظام البورقيبي والهزات الاجتماعية الكبرى واليسار التونسي.
واعتبر أن ما وقع لاحقا هو محاولة لتسييس مسار العدالة الانتقالية لغايات ذاتية معروفة مشيرا إلى أنه كان من الأجدى القيام باستفتاء وعقد جلسات علنية مع الضحايا دون المرور عبر المجلس الوطني التأسيسي ومجلس نواب الشعب اللذين يضمان أعضاء مسيّسين.
كاتب المقال Diwan FM